~ ترقبو روايتي الجديده ~
في مدرسة داخليه فتاة في عمر الزهور تتاذى ويتم الاعتداء عليها
وتصاب بضرر كبير فهل تعيش تلك الفتاة حياة طبيعيه ام تجبر على الاستسلام لنوايه الشر ....
ستدارت لتنظر خلفها لشعورها بلمراقبه ... لكن لا احد
قال بصوت متفاجئ " هل يمكن ان تكون تلك الفتاة ..."
"سوف نضطر لاجرا عملية في .."
ضجج الاسعاف والشرطاء في كل مكان
اتجه الى " انهو في غرفته اذهب للتفاهم معه " واخفظ راسه للقرأه
نادها من الخلف قائلا : لن تتخلصي منا بسهوله
تفاجاء الجميع وقال :: هل انت فتاة ؟!!!!
رفعت الهاتف بخوف وهي تقول :: انه عمي...
وقف امام المدخل وقال :: لن اسمح لك بدخول ابدا
قال بسخريه :: قوانين هذا المكان لايمكنكم احتمالها ايها الصغار
" ان هذا النادي لايمكنه استقبال الاطفال المدللين ابدا " قال ذلك بغضب شديد والدماء تنزف من شفته
هل سيتحمل قائد الفريق وجودهم معه في ناديه
هذا ماسترونه في روايتي القادمه
ترقبونا قريبا في "محنة الحب "
اضافة تعليق